انظر البهو في كناشنا 115 نقلا عن الزاهر. طبقات الشعراء للجمحي آخر ص 82: فصفّقت تصفيقة دوي البهو منها, أي بهو هشام بن عبد الملك. وضع له السيد البكري البهو في المجمع اللغوي المجتمع برئاسته سنة 1309.
صايَة: نوع من الجوخ, جوخ صاية.
صَبَارِص: لأَعْقاب السجائر التي ترمي, وأصل ذلك أن الصبارص نوع من السمك صغير جدا, مخطط خطوطا سوداء, إذا كبر لا يكون أكبر من الكفّ.
صُبَاع, والجمع صَوابع: صوابه إصْبَع. النسخة العتيقة من سفر السعادة, ظهر ص 13: لم يأت على إفْعَل إلا أصبع, ولم يأت على أَفْعَل إلا أَصْبع. بغية العلماء والرواة للسخاوي في القضاة 42 أبيات مفردة في ضبط لغات أنملة وإصبع. السبل الوابلة 21 بيت في لغات أنملة وإصبع عن الضوء اللامع, وهو في الضوء ج 1 أول ص 253 وأواخر 898. أمالي ابن الشجري 2/ 130 لغات إصبع.
وقولهم: حَطّ صباعه في الشق كناية عن العجز. وانظر (حَزُّورة) في الحاء.
وصباع الشريك: أحد الأصابع الثلاثة التي يكون منها الكف.
وصوابع الست: حلوى.
صَبّ: لما لا يكون مجوفا كالأسطوانة ونحوها. استعمل لها في كتاب الحيل وميخانيقا الماء: مصمتة ص 81 وانظر 89 و 91, وترجمت في 166 بلفظ Pleine أي ملآنة.
صَبَحِيَّة: قصروها من صباحيّة, وهو اليوم الذي يعقب ليلة البناء التي يقال لها عندهم: الدُّخْلَة. ومن كناياتهم: عامل له دُورة وصبحية. وفي