مِنِيني بلد، أي من أي بلد، يكسرون آخر «أين» مع عدم التقاء الساكنين.
وقالوا: قلبِ محمّد طيب، فحركوا إتباعاً لحركة ميم محمد لأنها عندهم مكسورة. لعل قصرهم الممدود للخفة، والخلاص من الإعراب، أو لالتقاء الساكنين لأنه تجتمع فيه الألف مع الهمزة الساكنة في الآخر (?).
المجموعة (رقم 666 شعر) ص 76: لغة رشيد نعملو، نفعلو .. الخ الدرر الكامنة 2: 89: ابن مقاتل كان له ديوان زجل. وفي الصفحة قوله: . ملحون بألف معرب واللحن. واللحن في الزجل صار يعّد من محاسنه.
في تاريخ الصحافة العربية ج 2 أوائل ص 284: أول من استعمل القلم الدارج في الصحف أبو نظارة.