الريف إلا بعض بلاد الريف يستعملون الفَرْطة, وبعضها الخِرْقَة, وبعضها الوِزْرَة. فقه اللغة - طبع اليسوعيين رقم 149 لغة - ص 231 - 232 أسماء الخرق وما تستعمل فيه وفيها فوائد. النصيحة العلوية - رقم 1129 تاريخ - ص 9: شرموطا من صوف, وهي لعلي الحلبي, ولعله صاحب السيرة. السر الرباني في معرفة الشعراني - رقم 1128 تاريخ - ص 44: ولبست الخيش والمرقعات من شراميط ... والعبارة منقولة من منن الشعراني.

وفي الاستقصا في أخبار المغرب الأقصى 3/ 110 عبر عنها بالشراويط, أي الشراميط في الجمع. نشر المثاني في القرن الحادي عشر والثاني, في النصف الأول ص 122: شراويط للشراميط.

الجبرتي 3/ 123 قبل الوسط: وعلى رأسه شرموطة زرقاء, وانظر 4/ 120 و 214. المنهل الصافي 1/ 421: وكان يتعمم بشرطوط طويل (?).

الجبرتي 2/ 134 إسماعيل كاشف أبو شراميط.

وأم الشراميط: قطعة من الكرش كثيرة الثنايا يعسر تنظيفها, وقد اشتهرت بين العامة أنها طلقت سبع نسوة, أي لعجزهن عن تنظيفها. وقد وجدنا في المجموع رقم 666 شعر, ظهر 154: أم الخرق, ولعله يريدها. تشحيذ الأذهان - 654 تاريخ - ص 295: الشراميط: أي القديد.

والشرموطة: العاهرة, وهو أشهر أسمائها. ويقال لها: سفراجة وخرباقة, وقد مر ذكرهما, وكذلك الشكشكوكة. وفي الجبرتي 3/ 57 تعبير الديوان عن النساء البغايا بالنساء

طور بواسطة نورين ميديا © 2015