وفي كتاب الأطعمة 162: الإسطام: آلة يساط بها, وفي 164: ويضرب بإسطام, ويراجع في اللغة.

الأغاني 5/ 135: سوّاط وهو الناطف (?).

سوق

سوق: أَتسوَّق: أي أشتري من السوق, والسِّوَقي والجمع سِوَقِيَّة, وقد يضمون أوله. انظر السُّوقة والسوقيين في خزانة البغدادي 3/ 180. شرح الدرة للخفاجي 251 كلام في السوقة, وانظر الأصل 124. التبريزي على الحماسة 4/ 90 و 3/ 109 السوقة والسوقي. انظر السوقة في كناشنا 114, وفيه أول ص 5 بيت للصاحب فيه: أنت وإن علمتني سوقة ونادرة.

المجموعة رقم 666 شعر ظهر ص 132 أول قطعة فيها سوق السلطان, أي البيع, وهو ما كان يقوله الأرقاء عند إرادتهم للبيع.

وقولهم: ساق عليه يسوق: أي أرسل له شفيعا, والسِّيَاق عندهم هو الشفيع, وساق عليه فلانا: أي وسّطه في شيء عنده. وانظر قول البغداديين: اطرح عليه فلانا, في خزانة البغدادي ج 3 أول ص 117 وأول الكلام في 116.

وقولهم: ساقها: أي تمادى في الأمر, والغالب أن يقال في الأشياء المذمومة المستثقلة. وساق العباطة على الشيطنة: أي أخفى المكر والخبث وتظاهر بالبله والحماقة.

والسَّوّاق للوابور وللسيارة وضع له في مجلة المجمع بدمشق 3/ 252: المسيّر أو المراقب. والمَسْوَقة في الريف: عصا غليظة من أحد طرفيها, تمسك من أسفل - أي طرفها الدقيق - لصحن البن في المصحنة.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015