المحاسن والمساوى للبيهقي 409 - 410 وربما طرحت لهم نمارق ونصبت كراسي, وفي 434: نحن بنات طارق. اليتيمة 1/ 74 مقطوع في نمرقة. الروض الأنف ج 2 آخر ص 129:
نحن بنات طارق ... نمشي على النمارق
وكلام في إعرابه. ما يعول عليه 1/ 341 بنات طارق, وفيها النمارق.
حكاية أبي القاسم البغدادي, أول ص 36: الطنافس الخرشنية, وبعدها النمارق التي ترى البيت منها كأنه قراح منثور, وبعدها الزرابي, ولم يفسرها كلها بل سردها. الأغاني 4/ 106: وعبد الله على زربية في ممر المنبر, ولم تكن تبسط لأحد غيره, يريد سجادة, وفي 171 فبسط له قطيفة فجلس, أي كما يبسط إنسان الآن عباءته لآخر, وفي 5/ 166: وكان هشام جالسا على طنفسة حمراء, وفي 6/ 20 هذه الزربيّة كم تقعد عليها, وفي 13/ 164: فدعابه يزيد وهو على طنفسة خز ووضع لمعاوية مثلها, وفي 1/ 93 النمارق مرتين أي السجاجيد, وفي 20/ 148 نمرقتان, وتدل العبارة على أنهما سجادتان.
ابن بطوطة 2/ 34 استعماله المصلَّى للسجادة, وفي 194 استعمل السجادة. الموشى 177: كتب على مصلاه, لعله يريد السجادة. المحاسن والمساوى للبيهقي 401 مصلى للسجادة, وقد ذكرت أيضاً في موضع آخر 531 - 534. رفع الإصر, أواخر 12: أمر بمصلاه فوضع في المسجد, وفي 49: كنت إذا جئت أمر لي بمصلى.
خزانة البغدادي 3/ 261 الزربية - بكسر الزاي وسكون الراء: