فما زلت أسقى بين صنج ومزهر., وفي 13/ 147: غنّى الغواة بصنج عند أسوار. وذكرناه أيضاً في (غوى). نشوار المحضارة 194: صناجة, أي ضاربة بالصنج. كتاب بغداد لطيفور, آخر ص 334 - 335 صناجة.
كف الرعاع - رقم 647 فقه - ص 49: حكم الضرب بالصفاقتين, ويسميان صنجا أيضاً. لغة العرب 3/ 492 - 494: الجمبارات. اللسان, مادة (صير) ص 150 س 2: الصِّيَار: صوت الصنج .. إلخ.
انظر أيضاً مادة (صير) من القاموس ففيه من غلط فقال: الصبَّار.
سِجَارة أو سِيجَارة: للفافة التبغ. الهلال 26/ 812 كلام عن لفظ السيكارة. نرى أن يقال: لَفِيفة ولفائف للنوع الكبير, ولُفَيفة ولُفَيفات للنوع الصغير. ويرى الأب أنستاس أن يقال فيهما: الدُّخْنَة والدُّخَيْنة (?).
سجَاف: إذا قصر الثوب من غسل ونحوه, وأريد تطويله, نَشروا ما طُوى من أطرافه وجعلوه في طوله, ووضعوا قطعة تثنى بدله, وهي السجاف عندهم, إلا أن أكثر استعماله في الجلاليب الإسكندراني ونحوها, والأغلب في الجلاليب البفتة ونحوها أن يقال له: برويز. راجعه في الباء, وانظر ما كتب في (سجف).
سِجّادَة: للبساط الصغير المعروف, صنع فارس, وأصلها من الشيء يُسجَد عليه, ثم توسعوا في إطلاقها.