181/ ج ورقة 329 - 330؛

3 - مونس الأبرار (الأحرار) في دقائق الأشعار - في الأدب (ف)

تاريخ التأليف 675 هـ وقيل 741 هـ؛ قيل إنه لولد الجاجرمي؛

•••

1911 - بدل بن أبي المعتمر إسماعيل بدر الدين التبريزي الحافظ المحدث المعروف بالتبريزي

1911 - بدل بن أبي المعتمر إسماعيل بدر الدين التبريزي الحافظ المحدث المعروف بالتبريزي المتوفى بعد سنة 600/ 1203

(انظر: كشف الظنون 54، 363؛ البغدادي هدية العارفين 1/ 231؛ معجم المؤلفين 3/ 40؛ فهرس مخطوطات الخزانة التيموريّة 2/ 333)

من تصانيفه:

1 - تحفة الأولياء الأتقياء في ذكر حال سيد الأنبياء والحلفاء

وحيد باشا رقم 44 ورقة 27؛

2 - النصيحة للراعي والرعية - في الحديث

الخزانة التيموريّة رقم 346 , 621 هـ؛

•••

1912 - بديع الزمان سعيد النورسي بن ميرزا الهزاني البدليسي الشافعي الأشعري

1912 - بديع الزمان سعيد النورسي بن ميرزا الهزاني البدليسي الشافعي الأشعري عاش في عهد الدولة العثمانية والجمهورية، ولد الإمام النورسي الملقب ببديع الزمان وبمجدد العصر العشرين سنة 1873 م في أسرة كردية مسلمة في قرية نورس القريبة من بحيرة وان في مقاطعة هزان بإقليم بدليس شرقي الأناضول. ألّم الإمام النورسي بالعلوم الدينية وبجانب كبير من العلوم العقلية وهو ابن ثمانية عشر سنة وعرف الرماية والمصارعة وركوب الخيل فضلا عن حفظه القرآن الكريم آخذا نفسه بالذهد والتقشف. كان المؤلف متواضعا زاهدا يحترز عن مواضع الشبهة وكان شعاره الدائم في هذا المجال "دع ما يريبك إلى ما لا يريبك" كما كان شعاره في مجال السياسة بعد ما ترك السياسة "أعوذ بالله من الشيطان ومن السياسة".

عمل الإمام النورسي مدرسا لمدة خمسة عشر عاما في مدينة وان وهناك بدأ بدعوته الإرشادية التربيوية وفي أثناء هذه المدة انتقل إلي إستانبول لتأسيس الجامعة الزهراء في بعض المناطق الشرقية علي شاكلة الجامع الأزهر ولاقى شير الجامع الأزهر بإستانبول الشيخ محمد بخيت فأبدى إعجابه الشديد ببديع الزمان حين ما سأله "ما تقول في حق الأوروبائية والعثمانية؟ " فأجابه بجواب موجز بليغ جامع قائلا: "إن الأوروبا حاملة بالإسلامية فستلد يوما ما وإن العثمانية حاملة بالأوروبائية فستلد يوما ما".

والتحق الإمام النورسي مع طلابه في الحرب العالمية الأولى بالجيش التركي ضابطا فيه وفي الأمسيات كان يلقى علي تلاميذه وعساكره دروسا في علوم القرآن وفي هذه الدورة قبض عليه الروس ونفوه إلي سبيريا فهرب بعد سنتين إلي إستانبول من طريق ألمانيا، وعين عضوا في دار الحكمة الإسلامية، توفى الإمام النورسي في مدينة أورفة سنة 1379/ 1960

(انظر: د. مانع بن حماد الجهني الموسوعة الميسرة في الأديان والمذاهب والأحزاب المعاصرة 1/ 328 تحت عنوان "النورسية في تركيا" الطبعة الثالثة بالرياض 1418 هـ؛ مصطفى محمد الحركة الإسلامية الحديثة في تركيا طبع في ألمانيا الغربية 1404/ 1984؛ بديع الزمان "نظرة عامة عن حياته وآثاره" مصطفى زكي عاشور؛ جوانب غير معروفة من حياة سعيد النورسي، نجم الدين شاهين؛ الموسوعة الحركية جزء 1 - 2، فتحى يكن عمان الأردن 1403/ 1983)

من تصانيفه:

1 - إشارات الإعجاز في مظان الإيجاز

هذا تفسير لإشارات إعجاز القرآن المستنبطة من تراكيبه الأدبية. ألّفه الأستاذ الأول مرة باللغة العربية أثناء الحرب العالمية الأولى ثم طبع بمطبعة النور بآنقره سنة 1959 ثم حققه إحسان قاسم الصالحي وقام بطبعها دار "سوزلر" للنشر الطبعة الثالثة باللغة العربية بإستانبول 1420/ 1999؛

2 - تعليقات على برهان الكلنبوي في المنطق

كحاشية للأستاذ علي الكلنبوي في علم المنطق، علقها باللغة العربية على البرهان لطلابه في مدرسة خورخور