يحج عام 179 هـ - ليأتيه ويحدثه، فقال العلم يؤتى. فقصد الرشيد منزله واستند إلى الجدار، فقال مالك: يا أمير المؤمنن من إجلال رسول الله إجلال العلم، فجلس بين يديه، فحدثه. ومات مالك في نفس السنة بالمدينة. من كتبه "غريب القرآن" (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015