أبي الفتح، فجعل يتنقل من بلد إلى بلد خوفا من الصليحي. وفي سنة 444 هـ، سار إلى بلاد "عنس"، فقصده الصليحي وقتله في نيف وسبعين نفرا من أصحابه، في وقعة كانت بينهما بقاع فيد (أو نجد الحاج)، من بلاد عنس، ودفن في "ردمان" وقيل في قرية "أفيق". وقبره فيها معروف. وفي إسمه ونسبه وتاريخ دخوله اليمن وعام وفاته، خلاف. من آثاره كتاب في "تفسير القرآن" في أربعة أجزاء (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015