ألفه بمكة سنة 389 هـ. و "المأثور عن مالك في أحكام القرآن وتفسيره" عشرة أجزاء، و "مختصر أحكام القرآن" أربعة أجزاء، و "الإبانة عن معاني القرآن" جزء، وقيل هو في القراءات مخطوط، و "بيان إعجاز القرآن" و "مشكل المعاني والتفسير" خمسة عشر جزءا، و "الاستيفاء" في قوله تعالى: {إلا ما شاء ربك} (هود: 107) جزء و "شرح اختلاف العلماء" في قوله تعالى: {ما يعلم تأويله إلا الله} (آل عمران - 7) جزء، و "شرح" قوله تعالى: {وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون" (الذاريات 56) جزء، و "شرح" قوله تعالى: {ولقد ذرأنا لجهنم} الآية (الأعراف 179) و "شرح" الاختلاف في قوله تعالى: {ما جعل الله من بحيرة} (المائدة 103) جزء، و "شرح" قوله تعالى: {شهادة بينكم} الآيات الثلاث (المائدة 106) جزء و "شرح" قوله تعالى: {فلما تراءى الجمعان} (الشعراء 61) جزء و "شرح" الاختلاف في قوله تعالى: {ثم أورثنا الكتاب الذين اصطفينا} (فاطر 32) جزء (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015