أَلاَ: للتَّوبِيخِ والإِنْكَارِ، ويكون الفعلُ بعدها مَرْفوعاً لا غَيْر، تَقولُ: "أَلاَ تَنْدَمُ على فِعَالِكَ". و "ألاَ تَسْتَحِي من جِيْرَانك" وقد يأتي بعدَها اسْمٌ مُبْتَدَأٌ ومنه قول الشاعر:
أَلاَ ارْعِواءٌ لِمَنْ وَلَّت شَبِيبتُه ... وآذَنَتْ بمشِيبٍ بعدَهُ هَرَمُ
أَلاَ: - للاستفهام عن النفي كقول الشاعر:
أَلاَ اصْطِبارٌ لسَلْمَى أمْ لها جَلدٌ؟ ... إذَا أُلاقِي الذي لاَقَاهُ أمْثالي