وقال الائمة عليهم السلام: " تسعة أعشار الدين التقية ".

وقالوا عليهم السلام: " من لا تقية له لا دين له ".

انتهى مخلصا.

أقول: ويدل على التقية من الكتاب العزيز قوله تعالى: " ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة " (?) .

فإن إظهار الحق إذا قضي إلى التهلكة يكون منهيا عنه، فتجب التقية.

وكذا قوله تعالى: " وقال رجل مؤمن من آل فرعون يكتم إيمانه " (?) .

فأن كتمانه إيمانه إنما كان لاجل الخوف من الاعداء، وهو معنى التقية وقد سماه - سبحانه - مؤمنا.

(اللغات) .

1972 - الفرق بين المد والامداد:

1972 - الفرق بين المد والامداد: ذيل: (285) .

1973 - الفرق بين مد إليه بصره واستشرفه ببصره: (162) .

1974 - الفرق بين المدة والاجل: (58) .

1975 - الفرق بين المدة والدهر: (927) .

1976 - الفرق بين المدة والزمان: (1056) .

1977 - الفرق بين المدح والاطراء: (205) .

1978 - الفرق بين المدح والتقريظ:

1978 - الفرق بين المدح والتقريظ: أن المدح يكون للحي والميت، والتقريظ لا يكون إلا للحي، وخلافه التأبين ولا يكون إلا للميت يقال أبنه يؤبنه تأبينا وأصل التقريظ من القرض وهو شئ يدبغ به الاديم وإذا

طور بواسطة نورين ميديا © 2015