مذكور عند العرب شريف، ولهذا لا يقال لله تعالى شريف كما يقال له عزيز.

1436 - الفرق بين العزم والحزم (1) :

1436 - الفرق بين العزم والحزم (?) : قيل: الاول: التأهب للامر، والثاني: النفاذ فيه.

(اللغات) .

1437 - الفرق بين العزم والزماع:

1437 - الفرق بين العزم والزماع: أن العزم يكون في كل فعل يختص به الانسان، والزماع يختص بالسفر يقال أزمعت المسير قال الشاعر: * ازمعت من آل ليلى ابتكارا * ولا يقال أزمعت الأكل والشرب كما تقول عزمت على ذلك، والازماع أيضا يتعدى بعلى فالفرق بينهما ظاهر.

1438 - الفرق بين العزم والمشيئة:

1438 - الفرق بين العزم والمشيئة: أن العزم إرادة يقطع بها المريد رويته في الاقدام على الفعل أو الاحجام عنه ويختص بإرادة المريد لفعل نفسه لانه لا يجوز أن يعزم على فعل غيره.

1439 - الفرق بين العزم والنية: (2234) .

1440 - الفرق بين العزم والهم (2) :

1440 - الفرق بين العزم والهم (?) : قال الطبرسي، العزم هو تصميم القلب على الشئ، والنفاذ فيه بقصد ثابت.

والهم يأتي على وجوه: ومنها العزم على الفعل كقوله تعالى: " إذ هم قوم أن يبسطوا إليكم أيديهم " (?) أي صمموا النية وعزموا عليه، فيرادف العزم.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015