رَوَاهُ مُسْلِمٌ، وَأَبُو دَاوُدَ؛ كِلاهُمَا عَنْ أَبِي بَكْرِ بْنِ أَبِي شَيْبَةَ. وَرَوَاهُ التِّرْمِذِيُّ عَنْ هَنَّادٍ. وَرَوَاهُ مُسْلِمٌ أَيْضًا وَابْنُ مَاجَهْ عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَرَ؛ ثَلاثَتُهُمْ عَنْ أَبِي مُعَاوِيَةَ، بِهِ.
شيخةٌ أُخْرَى
سَمِعَتْ مِنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الْهَادِي، وَأَخِيهِ عَبْدِ الْحَمِيدِ، وَإِبْرَاهِيمَ بْنِ خَلِيلٍ، وَأَحْمَدَ بْنِ عَبْدِ الدَّائِمِ، وَخَطِيبِ مَرْدَا، وَالْيَلْدَانِيِّ، وَيُوسُفَ بْنِ قزغَلِيٍّ، وَغَيْرِهِمْ. وَأَجَازَ لَهَا في سنة ست وأربعين وست مئة وَبَعْدَهَا خلقٌ كَثِيرٌ مِنْ بَغْدَادَ وَالْمَوْصِلِ وَمَارِدِينَ وَحَرَّانَ وَمَنْبِجَ وَحَلَبَ وَدِمَشْقَ وَمِصْرَ،