شيخٌ آخَرُ
رَوَى عَنْ قَرِيبِهِ عَبْدِ الْحَافِظِ بْنِ بَدْرَانَ جَمِيعَ ((السُّنَنِ)) لابْنِ مَاجَهْ، وَكِتَابَ ((التَّوَّابِينَ)) لابْنِ قُدَامَةَ.
سَمِعْتُ عَلَيْهِ أَرْبَعِينَ حَدِيثًا مِنَ ((السُّنَنِ)) الْمَذْكُورَةِ، وَقَرَأْتُ عَلَيْهِ مَوَاضِعَ مِنْ كِتَابِ ((التَّوَّابِينَ)) .
شيخٌ آخَرُ
تَفَقَّهَ عَلَى وَالِدِهِ وَتَمَيَّزَ وَأَعَادَ وَدَرَّسَ وَأَفْتَى، وَهُوَ مِنْ أَعْيَانِ الْفُقَهَاءِ، جَمِيلُ السِّيرَةِ، رَضِيُّ الأَخْلاقِ، ذُو مروءةٍ ظَاهِرَةٍ، حَسَنُ الطَّرِيقَةِ، متعهدٌ لِقَضَاءِ حُقُوقِ الإِخْوانِ، كَثِيرُ الْمُسَاعَدَةِ لِلْغُرَبَاءِ، أَسْمَعَهُ وَالِدُهُ وَعَمُّهُ عَلَى جَمَاعَةٍ مِنْهُمُ: ابْنُ عَبْدِ الدَّائِمِ، وَابْنُ أَبِي الْيُسْرِ، وَخَالِدٌ بن النابلسي،