وَوَصِيَّتُهُ عِنْدَهُ مَكْتُوبَةٌ» .
الْبُخَارِيُّ عَنِ ابْنِ يُوسُفَ، عَنْ مَالِكٍ.
أَخْبَرَنَاهُ عَالِيًا ابْنُ عَسَاكِرَ، عَنِ الْمُؤَيَّدِ، أنا السَّيِّدِيُّ، أنا الْبَحِيرِيُّ، أنا زَاهِرٌ، فَذَكَرَهُ
رَوَى لَنَا عَنْ جَدِّهِ كِتَابَ اقْتِضَاءِ الْعِلْمِ، وَحَدَّثَنِي الْكَثِيرَ.
مَوْلِدُهُ فِي سَنَةِ أَرْبَعٍ وَسِتِّينَ وَسِتِّ مِائَةٍ فِي الْمُحَرَّمِ.
سَمِعَ مِنْ شَيْخِ الشُّيُوخِ عَبْدِ الْعَزِيزِ، بِبَلَدِهِ، وَمِنِ ابْنِ أَبِي الْيُسْرِ، وَغَيْرِهِ بِدِمَشْقَ، وَمِنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ عَزُّونَ، بِمِصْرَ، رَوَى لَنَا جُزْءَ ابْنِ عَرَفَةَ.
وَتُوُفِّيَ بِتِيزِينَ مِنْ أَعْمَالِ حَلَبَ عَلَى قَضَائِهَا فِي شَهْرِ رَجَبٍ سَنَةَ سِتَّ عَشْرَةَ وَسَبْعِ مِائَةٍ فِي عُشُرِ السَّبْعِينَ.