-
292 - أَنْشَدَنِي أَبُو سَهْلٍ سُحَيْمُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ سُحَيْمٍ الْهَمَذَانِيُّ الْكَاتِبُ بِالْمَرَاغَةِ قَالَ أَنْشَدَنَا أَبُو طَاهِرٍ عَلِيُّ بْنُ عُبَيْدِ اللَّهِ الشِّيرَازِيُّ اللُّغَوِيُّ أَنْشَدَنَا أَبْزُونُ بْنُ مَهْبَزَذَ الْكَاتِبُ لِنَفْسِهِ بِعُمَانَ
(وَهَوَى التَّصَرُّفِ وَالتَّصَرُّفُ فِي الْهَوَى ... دَفَنَا شَبَابِي فِي عِذَارٍ شَايِبِ)
(فَتَأَلُّمِي مِنْ نَاظِرٍ أَوْ نَاظِرٍ ... وَتَوَجُّعِي مِنْ حَاجِبٍ أَوْ حَاجِبِ) // الْكَامِل //
293 - سُحَيْمٌ كَانَ مِنْ فُضَلَاءِ الْكُتَّابِ وَأُدَبَاءِ أَذْرَبِيجَانَ وَلَهُ تَرَسُّلٌ فَائِقٌ وَشِعْرٌ رَائِقٌ وَعِنْدِي بَعْضُ ذَلِكَ وَمِنْ جُمْلَتِهِ مَا أَنْشَدَنِي بِالْمَرَاغَةِ
(وَمَا بِي مِنْ مَشِيبِي وَهْوَ نَقْعٌ ... بِوَقْعِ حَوَافِرِ الْجُلَّى مُثَارُ)
(وَلَكِنْ خَوْفَ أَنْ يُرْجَى وَقَارٌ ... لَدَيَّ غَدَاةَ شِبْتُ وَلَا وَقَارُ) // الوافر //
294 - أَخْبَرَنِي أَبُو الْقَاسِمِ سُعَيْدَانُ بْنُ الْمُبَارَكِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ النَّقَّاصُ