* قال الشافعي: لأن يخر إبراهيم من بعد أحب إليه من أن يكذب، وكان ثقة في الحديث.
* وقال أبو أحمد -ابن عدي-: قد نظرت أنا في أحاديثه فليس فيها حديث منكر، وإنما يروى المنكر إذا كان العهدة من قبل الراوي عنه أو من قبل من يروى إبراهيم عنه (السنن الكبرى: 1/ 250).
* مجهول (السنن الكبرى: 4/ 278).
* غير قوي (السنن الكبرى: 6/ 35).
* رواية إبراهيم عن عبد الله منقطعة لا شك فيها (السنن الكبرى: 8/ 76).
* قال شعبة: لم يسمع إبراهيم النّخعي من أبي عبد الله الجدلي حديث المسح (السنن الكبرى: 1/ 278).