* قال علي بن المديني: أيّهما ترون أثبت عروة، أو إبراهيم -أي ابن يؤيد النّخعي- في الأسود؟ ثم قال علي بن المديني: أهل الحجاز أثبت، قال البيهقي: يريد علي رواية عروة وأمثاله من أهل الحجاز أصحّ من رواية أهل الكوفة (السنن الكبرى: 7/ 224 - 225).
* هو مجهول (السنن الكبرى: 1/ 126).
* قال أحمد بن حنبل. وأمّا الحسن وعطاء فليس هي بذلك، هي أضعف المرسلات لأنّهما كانا يأخذان عن كل (السنن الكبرى: 6/ 42).
"أهل العلم بالحديث يقولون: عطاء عن رافع -بن خديج- منقطع، وقال موسى بن هارون الحمال: عطاء لم يسمع من رافع بن خديج (السنن الكبرى: 6/ 137).
* عطاء عن عمر -بن الخطاب- منقطع (السنن الكبرى: 10/ 198).