معجم البدع (صفحة 653)

• قولهم في الذكر: "إن حقيقتة عبارة عن تجليه سبحانه لذاته بذاته في عين العبد". "المرجع السابق" (49).

• زعمهم معرفة علم الغيب. "المرجع السابق" (56).

• الغلو في اطراء مشايخ هذه الطريقة. "المرجع السابق" (65).

• قيام مريدهم على خدمة مشايخهم وكسوتهم. "المرجع السابق" (69).

• من آداب المريد المبتدعة عندهم: أن يكون مستسلمًا منقادًا راضيًا بتصرفات الشيخ يخدمه بالمال والبدن؛ لأن جوهر الإرادة والمحبة لا يبنى إلا بهذا الطريق. "المرجع السابق" (69).

• ومن ذلك أن لا يعترض على الشيخ فيما فعله ولو كان ظاهره حرامًا، ولا يقول لم فعلت كذا؟ لأن من قال لشيخه لم؟ لا يفلح أبدًا. "المرجع السابق" (71).

• ومن آداب المريد: أن لا يتزوج زوجة طلقها شيخه، أو مالت نفسه إليها. "المرجع السابق" (74).

• ومن آدابهم أيضًا: أن لا يشير على شيخ برأي. "المرجع السابق" (75).

• اتخاذ المشايخ وسيلة بين الله والمريد. "المرج السابق" (78).

• كراهية النقشبندية للعلم. "المرجع السابق" (81).

• زعمهم حب الله من غير خوف ولا رجاء. "المرجع السابق" (86).

• تقسيم المحبة إلى ثلاثة أقسام: عوام، وخواص، وخواص الخواص. فأما العوام فمحبتهم له تعالى لوفور إحسانه، وأما الخواص

طور بواسطة نورين ميديا © 2015