معجم البدع (صفحة 512)

• قول بعضهم: إن من مات يوم الجمعة أو ليلة الجمعة يكون له عذاب القبر ساعة واحدة، ثم ينقطع عنه العذاب ولا يعود إليه إلى يوم القيامة. "شرح الفقه الأكبر" علي القاري (ص 96)، "أحكام الجنائز" الألباني (246) رقم (29).

• امتطاء بعض النسوة على أحد القبور واحتكاكها بفرجها عليه لتحبل. "أحكام الجنائز" الألباني (262) رقم (187).

• التعريف عند القبر؛ وهو قصد قبر بعض من يحسن به الظن يوم عرفة، والاجتماع العظيم عند قبره كما في عرفات. "الاقتضاء" ابن تيمية (148)، "أحكام الجنائز" الألباني (263).

• القول بأن الميت يأكل في القبر. "تلبيس إبليس" (ص 88).

• اعتقاد بعضهم أن القبر الصالح إذا كان في قرية: أنهم ببركته يرزقون وينصرون، ويقولون: إنه خفير البلد، كما يقولون: السيدة نفيسة خفيرة القاهرة، والشيخ رسلان خفير دمثسق، وفلان وفلان خفراء بغداد وغيرها. "أحكام الجنائز" الألباني (261) رقم (166)، "الرد على الأخنائي" (82).

• الوعظ على المنابر والكراسي في المقابر في الليالي المقمرة. "المدخل" لابن الحاج (1/ 268)، "أحكام الجنائز" الألباني (260) رقم (153).

• حفر القبر للموت استعدادًا له. "أحكام الجنائز" الألباني (257) رقم (132).

• من البدع: أن المرأة إذا مات ولدها ودُفن، وتعوَّقت عن الحمل تذهب إلى المقبرة، فتنبش على قبره، معتقدة أن تعويقها عن الحمل لم يكن ألا بسبب انقلابه على وجهه في التربة، فتعدله وتتخطاه سبعة، وتخرج

طور بواسطة نورين ميديا © 2015