معجم البدع (صفحة 335)

• تحرِّي الصلاة والدعاء من قبلي شرقي جامع دمشق عند الموضع الذي يقال: إنه قبر هود، أو عند مثال الخشب الذي يقال: تحته رأس يحيى ابن زكريا، ونحو ذلك، خطأ وبدعة. "مجموع الفتاوى" (27/ 128، 129).

• مما يفعله بعضهم من أنهم يَتعمّدون الصلاة خلف الصخرة، حتى يجمعوا في صلاتهم بنياتهم بين استقبال القبلتين: الكعبة والصخرة. "المدخل" لابن الحاج (4/ 243).

• من أظهر بدعة أو فجور؛ لا يُرتَّب إماماً للمسلمين. "مجموع الفتاوى" (23/ 354، 355، 341 - 343) (3/ 286).

• من اعتقد أن الصلاة في بيته أفضل من صلاة الجماعة في المساجد؛ فهو ضال مبتدع. "مجموع الفتاوى" ابن تيمية (23/ 253) (11/ 912 - 916)، وانظر ما بعده.

• بدعة التخلف عن الجماعة، والصلاة في البيوت. "السنن والمبتدعات" (38 - 39).

• تخصيص الصلاة بالجُبَّة والعمامة. "المسجد في الإسلام" (267).

• الاضطجاع في المسجد بعد ركعتي سنة الفجر. "المسجد في الإسلإم" (265).

• رفض الجماعة الأولى لانتظار الثانية. "إصلاح المساجد" (78)، "إعلام العابد بحكم تكرار الجماعة في المسجد الواحد" مشهور حسن، "المسجد في الإسلام" (262).

• التقدم في صلاة الجماعة على الإمام الراتب. "إصلاح المساجد" القاسمي (78)، "المسجد في الإسلام" (262).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015