(250) رقم (55)، "السنن والمبتدعات" الشقيري (108)، "الإبداع في مضار الإبتداع" (222).
• قراءتهم آية {وَلَوْ أَنَّهُمْ إِذْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ جَاءُوكَ فَاسْتَغْفَرُوا اللَّهَ} الآية، عند قبر رسول الله - صلى الله عليه وسلم -. "السنن والمبتدعات" الشقيري (ص 110).
• القول عند الجنازة (هذا ما وعَدَنا الله ورَسولُه وَصَدقَ الله ورسوله؛ اللهم زدنا إيماناً وتسليماً) "أحكام الجنائز" الألباني (250).
• القول عند الدفن في الحثوة الأولى: "بسم الله"، والثانية: "الملك لله"، وفي الثالثة: "القدرة لله"، وفي الرابعة: "العزة لله"، وفي الخامسة: "العفو والغفران لله" وفي السادسة: "الرحمة لله"، ثم يقرأ في السابعة: قول الله تعالى: {كُلُّ مَنْ عَلَيْهَا فَانٍ (26)} الآية. ويقرأ قوله تعالى: {منها خلقناكم} الآية. "أحكام الجنائز" الألباني (254) رقم (91).
• التعزية بـ"أعظم الله لك الأجر، وألهمك الصبر، ورزقنا وإياك الشكر، فإن أنفسنا وأموالنا وأهلينا وأولادنا من مواهب الله عزّ وجل الهنيَّة، وعواريه المستودعة، متَّعك في غَبْطةٍ وسُرورٍ، وقبضه منك بأجرٍ كبير: الصلاة والرحمةُ والهُدى إن احتسبته، فاصبر، ولا يُحبط جزعُكَ أجْرَكَ فتندم، واعلم أنّ الجزع لا يَرُدُّ شيئاً، ولا يدفع حزناً وما هو نازل، فكأن قد". "أحكام الجنائز" الألباني (255) رقم (108).
• وبعضهم إذا كان لهم ميت يتركونه عند درب الوداع ساعة يقرؤون ويذكرون ويكبِّرون. "المدخل" لابن الحاج (3/ 255).
• القول خلف الجنازة: الله أكبر الله أكبر، أشهد أن الله يحيي ويميت وهو حي لا يموت، سبحان من تعزّز بالقدرة والبقاء، وقاهر العباد بالموت