أَخَذَ بِيَدِي الْقَاضِي أَبُو مُحَمَّدٍ عَبْدُ الْمُنْعِمِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الرَّحِيمِ الْخَزْرَجِيُّ وَالشَّيْخُ الصَّالِحُ أَبُو جَعْفَرٍ أَحْمَدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ حَكَمٍ وَأَخَذَ بِيَدِي الْقَاضِي أَبُو الْحَسَنِ بْنُ وَاجِبٍ قَالَ أَخَذَ بِيَدِي الْقَاضِي أَبُو مُحَمَّدٍ عَبْدُ الْمُنْعِمِ الْمَذْكُورُ وَأَخَذَ بِيَدِي الْقَاضِي أَبُو زَكَرِيَّا يَحْيَى بْنُ مُحَمَّدٍ الْمُرَادِيُّ الْمَعْرُوفُ بِالْبَرْقِيِّ بحضرة تونس قدمها مصروفا عن قضا الْمَهْدِيَّةِ قَالَ أَخَذَ بِيَدِي الْحَافِظُ أَبُو الْخَطَّابِ عُمَرُ بْنُ حَسَنٍ الْكَلْبِيُّ قَالَ أَخَذَ بِيَدِي الرِّوَايَةُ أَبُو الْقَاسِمِ بْنُ بَشْكُوَالَ قَالَ كُلُّ وَاحِدٍ مِنْهُمْ أَخَذَ بِيَدِي الْفَقِيهُ أَبُو مُحَمَّدٍ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ أَيُّوبَ الْفِهْرِيُّ زَادَ ابْنُ بَشْكُوَالَ بِالْمَسْجِدِ الْجَامِعِ بِقُرْطُبَةَ غَيْرَ مرة قال أخذ بيدي الْحَافِظُ أَبُو الْحَسَنِ طَاهِرُ بْنُ مُفَوِّزِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ مُفَوِّزٍ الْمَعَافِرِيُّ قَالَ أَخَذَ بِيَدِي أَبُو الْفَتْحِ وَأَبُو اللَّيْثِ نَصْرُ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ أَبِي الْقَاسِمِ التُّنْكَتِيُّ الشَّاشِيُّ قَالَ أَخَذَ بِيَدِي أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بْنُ مَنْصُورِ بْنِ خَلَفٍ الْمَغْرِبِيُّ قَالَ أَخَذَ بِيَدِي الشَّيْخُ وَالِدِي أَبُو الْقَاسِمِ مَنْصُورُ بْنُ خَلَفٍ الْمَغْرِبِيُّ رَحِمَهُ اللَّهُ قَالَ أَخَذَ بِيَدِي أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيٍّ النُّقُرِيُّ بِالْبَصْرَةِ قَالَ أَخَذَ بِيَدِي أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ زِيَادٍ الأَعْرَابِيُّ بِمَكَّةَ حَرَسَهَا اللَّهُ قَالَ أَخَذَ بِيَدِي الْحَسَنُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ عَفَّانَ قَالَ أَخَذَ بِيَدِي الْحَسَنُ بْنُ عَطِيَّةَ قَالَ أَخَذَ بِيَدِي قِطْرِيٌّ الْخَشَّابُ قَالَ أَخَذ
بِيَدِي يَزِيدُ بْنُ الْبَرَاءِ قَالَ أخذ بيدي أبي البرا بْنُ عَازِبٍ قَالَ دَخَلْتُ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلمفرحب بي أخذ بيدي ثم قال لي يا برا أتدري لأبي شَيْءٍ أَخَذْتُ بِيَدِكَ قَالَ قُلْتُ خَيْرًا يَا نَبِيَّ اللَّهِ قَالَ لا يَلْقَى مُسْلِمٌ مُسْلِمًا فيبش به ويرهببه وَيَأْخُذُ بِيَدِهِ إِلا تَنَاثَرَتِ الذُّنُوبُ بَيْنَهُمَا كَمَا يَتَنَاثَرُ وَرَقُ الشَّجَرِ الْيَابِسِ كَتَبْتُهُ مِنْ خَطِّ ابْنِ أَيُّوبَ وَأَصْلُهُ مِنْهُ صَارَ إِلَيَّ وَمِمَّنْ