مات عام 1399 هـ على وجه التقريب.
ومنهم عبد الله ... الماضي كان استادا أيضًا أي معلمًا في البنيان بالطين، وكان إلى ذلك يطوي الآبار التي تحتاج إلى طي فكان ذلك سبب موته، إذ أنهار عليه حسو رملي كان يحاول أن يطويه، فدفنه الرمل وأخرج منه ميتًا، وذلك في عام 1357 هـ.
وقد جاء ذكر الستاد عبد الله الماضي شاهدًا في وثيقة كتبها الكاتب الشهر في وقته عبيد بن عبد المحسن العبيد والد المشايخ من آل عبيد، وتاريخها 8 ربيع سنة 1338 هـ ولم يبين أي الربيعين أراد.
وقد وصف الكاتب عبيد عبد الله الماضي بأنه الستاد، والستاد هو معلم البناء بالطين كما هو ظاهر.