فمنهم الشيخ عقلا الموسى الحسين الذي خلفه على الإمامة في المسجد، ومنهم الشيخ صالح بن أحمد الخريصي، وعبد الرحمن الأحمد الخريصي.
والشيخ صالح العبد الرحمن السكيتي، وعبد الرحمن الصالح الحصان، والشيخ سليمان العبد الله العمري، وسليمان الراشد الشقاوي.
والشيخ إبراهيم الجبيلي، ومحمد بن عبد الكريم الشدوخي الملقب بالأميِّر.
والشيخ إبراهيم الصالح الصايغ ومحمد بن سليمان الرويسان.
والشيخ سليمان المحمد بن رويسان، وسليمان الناصر الوشمي.
والشيخ صالح الموسى العضيب، وعبد الرحمن السالم البراهيم الكريديس.
وغير هؤلاء خلق كثير قرءوا عليه خلال أكثر من عشرين سنة.
كما كان يقرئ القرآن قراءة جيدة متقنة، وقرأ عليه القرآن خلق كثير وانتفعوا به، وكان رحمه الله قويًّا في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لا تأخذه في الله لومة لائم
وقد استمر في الإمامة والتدريس إلى أن توفي رحمه الله عام 1360 هـ (?).
وأقول: إن شيخنا الشيخ ابن كريديس توفي في ذي الحجة عام 1359 هـ وحضرت الصلاة عليه.
وترجم له الشيخ عبد الله بن عبد الرحمن البسام، فقال:
قال الأستاذ صالح العمري عن المترجم: ولد الشيخ صالح بن إبراهيم بن