وبعد كتابة ما سبق اطلعت على الوثيقة الأصيلة بخط محمد العبد الله العلي، أرخها بالأحرف بقوله: جرى ذلك في رمضان سنة أربع وثمانين ومائتين وألف.
وهذه صورتها: