منهم محمد بن قيظي من أهل الشمال في بريدة القديمة، كان يصلي معنا في مسجد عبد الرحمن بن شريدة.
وكان ثريا له بيت يملكه ويداين الفلاحين.
وابنه علي بن محمد القيظي استاد أي معلم في البناء بالطين.
توفي عام 1395 هـ.
ومنهم المدرس سليمان بن إبراهيم القيظي درس في عدة بلدان كالربيعية والآن متقاعد منذ نحو 1419 هـ.
وحمد بن إبراهيم القيظي فلاح وله وظيفة في البنك الزراعي.
ومنهم منصور بن إبراهيم القيظي صاحب معارض للسيارات في الرياض.
وقد حدثني عبد الله بن محمد بن صالح السراح أن (القيظي) يجتمع في عيد رمضان منهم في اللسيب أكثر من سبعين رجلًا من بريدة والدمام.
وقد يقال لقيظي (ابا القيظ) بصيغة التكنية بالقيظ.
وجدت ذلك في عدة وثائق منها هاتان الوثيقتان اللتان واحدة منهما كتبت تحت الأخرى.
وهما مداينة بين عمر السليمان أبا القيظ ساكن السويلمية وهي قرب الحمر وولده، ولم يذكر اسمه ابنه، وبين عبد الكريم بن إبراهيم العبودي وولده إبراهيم.
فالدائن أشرك معه ولده، والمستدين أشرك معه أيضًا ابنه.
والدين مائة واثنان وستون وزنة تمر ونصف وهي سلم خمسين ريال عربي، يحل أجلها مع ما قبلها، ولم نر الوثيقة التي قبلها.
والشاهد: جار الله بن محمد الربيش.