ومن الطريف في تحديد وجوب وفاء الدَّيْن بأنه يحل حلول طياب العيش، وطياب العيش: تصفية المحصول من الجديد من القمح.
كما أقرت - أيضًا - حصة العلي المذكورة بأن عنده (عندها) وفي ذمته (ذمتها) لهيلة الناصر خمسة عشر ريالًا سلف قرضة حسنة أي بدون أرباح، ولذلك قالت: حالات غير مؤجلات.
والشاهد عبد الكريم بن إبراهيم العبودي والكاتب ابنه إبراهيم العبد الكريم العبودي.
والتاريخ 14 شوال من عام 1349 هـ.