وكذا تمر في ماعون إلى جصة (?) .. رهن لغصن وهو في صفقة الرهن المذكور أعلاه لئلا يتوهم أنه لاحق وأن الدين مشغول بالرهن وذكرته، دفعًا للشبهة، فإن جميع ما ذكرنا رهن لغصن في دينه يكون معلوم من نظر فيه".
وهذه صورتها: