كما وردت شهادة لعلي بن عبود في وثيقة مؤرخة في شهر رجب من عام 1245 هـ بخط عبد الرحمن بن سويلم المعروف في ذلك الوقت بكتابة الوثائق والتعاقدات، والوثيقة مداينة بين دخيل الحوطي (مستدين) ومحمد (بن عبد الرحمن) الربدي دائن والشاهدان على ذلك هما عبد المحسن بن سيف وهو الملا ابن سيف المشهور وعلي آل عبود أي ابن عبود.