على لفظ تصغير الضالع.
لم أهتد إلى أناس معاصرين بهذا الاسم، فإما أن يكونوا قليلي العدد أو يكونوا تغير اسمهم، وظاهر من التسمية أنهم على اسم (الضالع) مصغرة، لكن ذلك لا يجعلنا نسارع فنحكم بذلك.