والغريب أن هذا الدين على كونه ليس كثيرًا منه - كما تقول الوثيقة - أربعة ريالات على محمد بن عبد الله الحمود التويجري بإقراره، شهد على ذلك كاتبه صعب بن عبد الله التويجري.
ثم قالت الوثيقة:
أيضًا ثلاثة أريل عوض (كفيَّه): وهي كالفترة التي توضع غطاء على الرأس وشماغ وبشت.
ثم قالت: وأيضًا أقر بأنه لحق على حسون (التويجري) ( .... ) بكرة مائة وثلاثين وزنة تمر.
والبكرة هي الفتية من النوق.
والكاتب هو الشيخ صعب بن عبد الله التويجري.