التمر يحل في عام 1259 هـ وهي بخط العلامة الشيخ سليمان بن علي المقبل قاضي بريدة مؤرخة في 12 شوال من عام 1258 هـ.
بعد الكلام الذي فيه ذكر هيلة الصويانية وجدت وثيقة بل هي وثيقتان تتعلقان بمريم الصويانية إحداهما فوق الأخرى، أولاهما مبايعة بين محمد الحمد الخضير وبين سعد السليم، وكان سعد السليم يومذاك وكيلًا لجدته (مريم الصويانية).
والمبيع بيت لمحمد الحمد الخضير، والمشتري سعد السليم، وقد اشتراه سعد وكالة عن جدته مريم الصويانية.