ووثيقة أخرى تتعلق بالموضوع نفسه، ويحل الدين فيها أيضًا في عام 1239 هـ ولا يستغرب أن يكون الدين كله من عمر بن سليم وليس من غيره لأن عمر بن سليم كان قدرهن جميع ما يملك (شلاش) لذلك لا يستطيع غيره أن يداينه، وهذه قاعدة عامة معروفة عندهم في تلك العصور، ونحن نهتم هنا بالناحية التاريخية للأسر، أما الذين يهتمون بالنواحي الاجتماعية فأولئك يستطيعون أن يستفيدوا مما ذكرناه.