ونلاحظ من وثائق عبد الله الشبعان أنه كان يكثر من إقراض الناس نيرات ذهبية، تكون قرضًا حسنًا من دون ربح أو فائدة، ولكنه كان يكتبها، بل ويوثقها بشهادات الشهود الذين كان بعضهم من علية القوم ومشاهيرهم.