والوثيقة ساقط أولها، ولكن واضح أنها وثيقة مداينة بحبوب كالشعير وأن المستدين رهن زرعه وناقته وداره المعروفة (لهم) والحمار.
وتاريخ الوثيقة سالم ظاهر وهو نهار رابع من شهر رجب سنة 1244 هـ.
والشهود على ذلك ثلاثة هم ناصر الصعب، وحمد الخضير، وهو ثري شهير من أهل بريدة، وعلى العبد الله وسقط باقي اسمه، وشهد به وكتبه محمد بن شارخ.
ولئن كان خط (محمد بن شارخ) رديئًا فإننا وجدنا بعده بنحو ستين سنة أو قريب من ذلك شخصًا جميل الخط جدًّا نعتقد أنه من أسرة آل شارخ وهو