نصف ثمين نخل كان لأبيها، والثمن أربعون ريالًا، وهو ثمن له أهميته، ومع أن المبيع نصف الثمن فإنه طالع من النخل ثلث المكان أي غير داخل في البيع.
والشهود على هذه المبايعة هم محمد العبد الله بن جربوع وعبد الكريم بن عبد الله بن جربوع وكاتبه علي العبد العزيز بن سالم، التاريخ هو العاشر من ذي القعدة سنة 1284 هـ.
ومن وثائق السعوي هذه التي كتبها الشيخ الشهير في وقته سليمان بن ناصر السعوي في عام 1343 هـ.
وهي ورقة مبايعة بين إبراهيم بن عبد الله السعوي وبين علي آل مزيد (من المزيد أهل المريدسية).
والمبيع قطعة أرض في الشقة.