بالفعل هجرت مكانهم وأن لهم أربعة أيام وهم عند مبارك بحويلان.
وقالت شيئًا مؤثرًا وهي أنها مستحية وإلَّا تراها تنزل هي وولدها قصره - في بريدة.
ومن الطريف أن هذا الكتاب ليس وثيقة ومع ذلك أشهدت على كلامها بعض الشهود كما يفعل بالوثائق، فقالت:
شهد على ذلك حمود الفراج، ومشاري بن ضحيان، وكتبه حمد بن مضيان.