وهذه نماذج، بل عرض لطائفة كبيرة من البضاعات التي أعطاها إبراهيم للآخرين.
وقد كتب على أكثرها أنها مضاربة، وزاد في بعضها قوله: كجاري العادة.
هذه القيودات والتي بعدها بخط إبراهيم بن علي الرشودي توضح المضاربات التي له مع الآخرين.