إلا أن الوثيقة التالية تذكر صراحة بأن الذيب هو عبد الرحمن العلي بن سالم.
وذلك في شهادة له على مداينة بين محمد السليمان بن حسين وسليمان بن محمد العمري.
والدين فيها ستة وثلاثون ريالًا فرانسة وقيمة صبغ، والصبغ هنا هو الذي يباع ويشترى ويستعمل لصبغ الأقمشة ونحوها محليًا.
يحل أجل هذا الدين إنسلاخ ذي الحجة أي عند انتهائه من سنة 1332 هـ.
والشاهد عبد الرحمن العلي بن سالم (الذيب).