وقد ارتضاه قاضي بريدة وأميرها لذلك، واشتهر أبناؤه أكبرهم عبد الرحمن بالاشتغال بأعمال الحفر على المياه في الآبار الأرتوازية وحسنت أحوالهم، وازدهرت أعمالهم.
ورد ذكر (الدرع) في وثائق عديدة منها هذه التي كتبت في عام 1244 هـ وباع بموجبها سليمان بن درع على محمد الناصر الذي يظهر أنه (الصانع) ملك خلف المروتي.