ووثيقة أخرى فيها ذكر (الخال) مجردًا عن الاسم واسم الأب، وهي مداينة بين محمد الجار الله راعي ظلما وبين محمد السليمان (العمري)، والدين عشرة أريل مؤجلات إلى انسلاخ رمضان سنة تاريخه، وتاريخ الوثيقة في 18 ربيع من عام 1294 هـ.
والشاهد عليها (الخال).
أما الكاتب فهو عيد بن عبد الرحمن (الشارخ).
ثم وجدت تصريحًا باسم الخال وأنه عثمان بن مهوس.
جاء ذلك في وثيقة مداينة بين علي المحمد بن نقير وبين محمد بن سليمان العمري، والدين ستة أريل مؤجلات إلى صفر سنة 1298 شهد على ذلك عثمان بن مهوس الخال وشهد به وكتبه عيد بن عبد الرحمن (الشارخ).