أسرة صغيرة من أهل الصباخ.
منهم ..... الجوهري كان (استاد طين)، وأخوه سليمان الجوهري.
نسبتهم لجدهم جَوْهِر إفريقي الأصل.
وأذكر أنني عندما كنت مديرا لمدرسة بريدة الثانية، كما كانت تسمى عند افتتاحها وقد صارت بعد ذلك (المدرسة المنصورية) وكان الشيخ صالح بن سليمان العمري هو مدير المدرسة الأولى التي صارت تسمى بعد ذلك (المدرسة الفيصلية) ذهبنا إلى عنيزة بدعوة من آل صالح الناصر وهم صالح وأخوه عبد المحسن، وصالح هو مدير المدرسة الأولى في عنيزة آنذاك.
فاستأجرنا حمار الجوهري ومعه حمار آخر، وكان (الجوهري) معنا للعناية بهما، وقد أقمنا في عنيزة يومًا وبعض يوم.
منهم محمد الجوهري كان يعمل عند الجربوع في رعاية الإبل، ثم صار يحرج على الإبل في جردة بريدة.
جاء ذكر غنام الجوهري في ورقة مداينة مختصرة بين غنام الجوهري وبين عبد الرحمن بن محمد السديري.
والدين تسعون ريالًا إلَّا ثلاثة أرباع، وهي عوض أي ثمن بعارين - جمع بعير - يحل أجل إيفائها في شوال سنة 1314 هـ.
والشاهد هارون بن حسين وهو شخص معروف من أسرة الحسين الآتي ذكرها في حرف الحاء وهي التي ترجع في نسبها إلى آل مسعود.
وكنت عرفت في صغري ابنة له وهي امرأة تسميها نساؤنا هارونة.