والورقتان الباقيتان ليستا من الأهمية بمكان فالأولى تذكر بأن سعد راع الطرفية، ولم يذكر اسم والده ولا أسرته قد قبض من يد محمد بن سليمان الوقيان نيرتين مجيدية، والنيرة المجيدية نقد ذهبي منسوب للسلطان التركي عبد المجيد، وذكر أنها رسالة أي مرسلة من (علي الحسون) لأخته، وذلك في 7 شوال سنة 1335 هـ وبخط عبيد العبد المحسن.
وبعدها ورقة مبايعة أرض باعها (ناصر بن إبراهيم العبودي) وهو ابن عم والدي على شخص اشتراها للطيفة العبد الله الرميح، والشاهد فيها محمد بن إبراهيم الوقيان، والكاتب محمد بن رشيد الفرج، وهو مؤذن جامع بريدة الذي أشتهر بلقب البشر.
والتاريخ 21 ذي القعدة سنة 1361 هـ.
وتثبت شهادة منصور بن محمد بن غيث بأن أرضًا كانت اشتريت من ناصر الإبراهيم العبودي للطيفة العبد الله الرميح ليس لها سوق أي زقاق من شماليها أبدًا.
والشاهد محمد الإبراهيم الوقيان.