وقد توفي الشيخ محمد بن مقبل في عام 1368 هـ وصليت عليه صلاة الغائب في معظم جوامع المملكة إن لم يكن كلها، وكنت بين الذين صلوا عليه صلاة الغائب.
وأذكر أنه عندما صلي عليه في جامع بريدة صلاة الغائب حزن عليه أكثر الناس، وبعضهم بكوا ترحمًا عليه، ومحبة له رحمه الله.
أنموذج من خط الشيخ محمد بن مقبل: