وهي مؤرخة في ذي القعدة من عام 1308 هـ وقد سها الكاتب فكتبها 1208 هـ وهذا سهو ظاهر لأن حلول الدين مكتوب بصيغة واضحة أنه في عام 1308 هـ كما أن الدائن والكاتب والمدين لم يكونوا ولدوا في عام 1208 هـ كما هو ظاهر.