والكتاب مؤرخ في عام 1346 هـ:
ومن القضاة من أسرة التويجري الشيخ راشد بن فهد التويجري من أهل الشيحية، عرفته شيخًا مكفوفًا، والمكفوفون في طلبة العلم آنذاك كثير، ولذا لا يستغرب ذلك.
غير أنني عثرت بعد ذلك على وثائق بخطه كتبها قبل أن يكف بصره، وقد كتبها في عام 1351 هـ.