وقد سار الملك عبد العزيز بن عبد الرحمن بن فيصل على ما سار عليه جده الإمام فيصل بن تركي بالنسبة إلى منح التويجري زكاة بلده يتصرف فيها، ويصرفها إلى من يراه من مستحقيها.
فكتب الملك عبد العزيز كتابًا عامًا مؤرخًا في عام 1325 هـ وهو وقت مبكر من عمر الدولة السعودية الثالثة:
هذا نصه: