(وإذ قالوا اللهم إنْ كان هذا هو الحقَّ مِنْ عِنْدِكَ) .

سمي منهم أبو جهل، والنضر بن الحارث.

(إذ يقول المنافِقون والذين في قلوبهم مَرَض غَرَّ هؤلاء دِيْنُهم) .

سمي منهم عتبة بن ربيعة، وقيس بن الوليد، وأبو قيس بن الفاكه.

والحارث بن زمعة، والعاصي بن منبه.

(قل لِمَن في أيديكم من الأسْرَى) ، كانوا سبعين، منهم: العباس، وعَقِيل، ونَوْفل، والحارث، وسهل ابن بيضاء.

(وقالت اليهود عزَيْر ابن اللهِ) ، سمي منهم سلام بن مِشْكم ونعمان بن أوفى، ومحمد بن دحية، وشلأس بن قيس، ومالك بن الصيّف.

(الذين يلْمِزونَ المطَّوِّعين) ، سمي من المطوّعين عبد الرحمن بن عوف، وعاصم بن عدي.

(والذين لا يَجِدون إلا جهْدَهم) ، أبو عقيل، ورفاعة بن سعد.

(ولا على الذين إذا ما أتوْكَ لِتَحْمِلهم) ، سمي منهم العِرباض بن سارية، وعبد الله بن مغَفّل المزني، وعمرو المزني، وعبد الله بن الأزرق الأنصاري، وأبو ليلى الأنصاري.

(فيه رجال يحِبّون أن يتَطَهَّروا) ، سمي منهم عُويم بن ساعدة.

(إلاّ مَنْ أكره وَقَلْبه مطمئنّ بالإيمان) ، نزلت في جماعة، منهم: عمّار بن ياسر، وعباس بن أبي ربيعة.

(بَعَثْنَا لكم عِبادا لنا) ، هم جالوت وأصحابه.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015